Cool Red Pointer
Glitter -->

شريط الإهداءت

الاثنين، 17 يناير 2011

( ثمان جمعت الخير كله )

_____
سأل عالم تلميذهٌ: منذ متي صحبتني ؟ فقال

 التلميذ: منذ ثلاثة وثلاثين سنة... فقال العالم: فماذا تعلمت مني في هذه الفترة؟ ! قال

 التلميذ: ثماني مسائل...

قال العالم: إنا لله وإنا إليه راجعون ذهب عمري 

معك ولم تتعلم الا ثماني مسائل؟ ! قال

 التلميذ: يا أستاذ لم أتعلم غيرها ولا أحب أن 

أكذب. فقال الأستاذ: هات ما عندك لأسمع ...

 قال التلميذ:

الأولي : أني نظرت إلي الخلق

 فرأيت كل واحد يحب محبوبا فإذا ذهب إلي 

القبر فارقه محبوبه فجعلت الحسنات محبوبي 

فإذا دخلت القبر دخلت معي
 . 
الثانية: أني 

نظرت إلي قول الله تعالي : 'وأما من خاف مقام

 ربه ونهي النفس عن الهوى فإن الجنة هي

 المأوى ' فأجهدت نفسي في دفع الهوى 

حتى استقرت على طاعة الله .

الثالثة : أني نظرت إلي هذا الخلق فرأيت أن كل من معه

 شيء له قيمة حفظه حتي لا يضيع ثم نظرت 

إلي قول الله تعالي: 'ما عندكم ينفذ وما عند

 الله باق' فكلما وقع في يدي شيء ذو قيمة 

وجهته لله ليحفظه عنده .

الرابعة: أني نظرت إلي الخلق فرأيت كل واحد يتباهي بماله أو

 حسبه أو نسبه، ثم نظرت إلى قول الله 

تعالى: 'إن أكرمكم عند الله أتقاكم' فعملت في التقوى حتي أكون عند الله كريما
 .
:الخامسة

أني نظرت في الخلق وهم يطعن بعضهم في 

بعض ويلعن بعضهم بعضا، وأصل هذا كله

 الحسد، ثم نظرت إلى قول الله عز وجل: ' 

نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا '

 فتركت الحسد واجتنبت الناس وعلمت ان

القسمة من عند الله فتركت الحسد عني . 

السادسة : أني نظرت إلي الخلق يعادي

 بعضهم بعضا ويبغي بعضهم على بعض ويقاتل 

بعضهم بعضا ونظرت إلى قول الله تعالى: 'إن

 الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا ' فتركت 

عداوة الخلق وتفرغت لعداوة الشيطان وحده 

. السابعة: أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل

واحد منهم يكابد نفسه ويذلها في طلب الرزق

 حتى انه قد يدخل فيما لا يحل له، ونظرت إلى

 قول الله عز وجل: 'وما من دابة في الأرض إلا

 على الله رزقها' فعلمت أني واحد من هذه

 الدواب فاشتغلت بما لله على وتركت ما لي

 عنده .

 الثامنة : أني نظرت إلى الخلق فرأيت

 كل مخلوق منهم متوكل على مخلوق مثله,

 هذا على ماله وهذا على ضيعته وهذا على

 صحته وهذا على مركزه ونظرت إلى قول الله

 تعالى 'ومن يتوكل على الله فهو حسبه'

 فتركت التوكل على الخلق واجتهدت في

 التوكل على الله . فقال الأستاذ: بارك الله فيك

 خذ ستين ثانيه من وقتك فقط وحاول نشرها

 ولنرى إن كان الشيطان قادرا على إيقاف هذا

 الأمر ' إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا' 

سبحان الله - الحمد لله - لا اله إلا الله - محمد

 رسول الله - الله اكبر - اللهم صل وسلم وبارك

 على نبينا وحبيبنا محمد وعلى اله وصحبه

 اذكر الله وبعد ذلك قم بإرسال هذه الرسالة

 فكلما وقع في يدي شيء ذو قيمة وجهته لله 

ليحفظه عنده واجمع بعد بضع ساعات حسنات

 كثيرة جدا كن كذلك التلميذ الذي قال فجعلت

 الحسنات محبوبي فإذا دخلت القبر دخلت 

معي وتكون سببا في قيام الناس بذكر الله عز

 وجل ' ما عندكم ينفذ وما عند الله باق ' ' ومن

 يتوكل على الله فهو حسبه
(( للأمانة العلمية والأدبية منقول من رسالة مرسلة إلي عبر الإيميل )









((أقراء المــزيد)) ..........

الخميس، 13 يناير 2011

_____
Posted by Picasa

((أقراء المــزيد)) ..........

شهد الأمورة

_____
Posted by Picasa

((أقراء المــزيد)) ..........

هذا أخي

_____
Posted by Picasa

((أقراء المــزيد)) ..........

(( هذا أخي علي الدبعي ))

_____
Posted by Picasa

((أقراء المــزيد)) ..........
_____
Posted by Picasa

((أقراء المــزيد)) ..........
_____
Posted by Picasa

((أقراء المــزيد)) ..........
_____
Posted by Picasa

((أقراء المــزيد)) ..........

(( قالت وقلت ُ))

_____
قصيدة بنمط ٍ حواري ٍ يدور بين حبيب وحبيبته ِ تتضح ملامحها في أخر بيت منها ،لذا أرجو منكم جميعا ليس فقط المرور والقراءة بل أريد الرد عليها ولو ببيت واحد على نفس الوزن والقافية ،مع العلم أن القصيدة من مُخلع البسيط ، والشكر لكم سلفا ً .

(قالت ، وقلتُ )
قالت وقلتُ، والوقت يمضي
قولُ ُ وردّ ُ ُ في الحبِ  يزخرْ

قالت أتذكر   حين   التقينا
فقلت ُ    يومُ ُ في القلبِ  يُذكرْ

قالت    فماذا   بهِ   فعلنا
قلتُ طعمنا  شهد  وسكرْ

قالت  فمن  ذا مِنا   هواهُ
إن قيس كان أعظم واكبرْ

فقلتُ    حبي   بلا     تناهٍ
لأنك الروح ،والروح أطهرْ

قالت  ولكن الروح   غيبُ ُ
قلت ُ كذا الغيبُ منكِ يَظهرْ

قالت فصِفني  حبيبي شعراً
فقلتُ    كلا فالشعر مـُنكرْ

فأنت ِ   فوق    الذي  أقولُ
فوق الخيال ِ  و ما سيُذكرْ

فإن وصفتُ ما الوصف إلا
حصاة قول ٍ  وأنت ِ  جوهرْ

لكن   بعيني الوصف يحلو
فكم سـُكوت ٍ صغى   وعـَبر ْ

قالت  الستَ  تقول   شعراً
فقلت  فيكِ    شعري  تحيِّرْ

فكـُلما   قــد   نظمت ُ   بيتا ً
أتاني   بيت ُ ُ   بمعنى آخرْ

فيكفي  وصفي بضوء عيني
ريشُ ُ  وحبرُ ُ وسطح  دفترْ

قالت   حبيبي أرجوك صفني
لعلي  بالوصف ِ سوف  أذكر ْ

فأنت   تعلم   سِر   الغواني
فكـلـُهنَّ    بالمدح ِ    تـَفخـرْ

فقلتُ ما   إن سُـئلت ُ عنك ِ
فسوف   أعلن   الله  اكبرْ

مهاة لحظ ٍ     والشعر  ليل
والثغر خمر من ذاق يسكر ْ

وحاجباك   قوسان ِ    سحر ٍ
رمش تهادى والطرف أحورْ

والنهد   يبدو    به   التحدي
والخد ورد ُ ُ  والصدر مرمرْ

تكامل  النور في المحاسن
والله   فيكِ  أبدع    وصورْ

قالت بهذا  أرضيتَ نفسي
فقلتُ    قلبي أنا     تكدرْ

قالت لماذا ؟  قلتُ     لأني
مثـّلتُ   فيكِ  من ليس يُذكرْ

فأنت ِ  فوق   النهى  سموت ِ
وفوق وصفٍ  وإن   تبخترْ

قالت فدعني فالوقت يمضي
والصبح ها  قد بدا   وأسفرْ

قلت ُ   خذيني     ودثريني
فذا الوداع كطعن ِ   خنجرْ

قالت : وداعاً   إلى   لقاءٍ
يكون أشهى  وفيهِ نسهرْ

فقلت وعد النسا   كعـَرقـَبْ
وما    لعرقبْ  وعدُ ُ  ُيوَ قر ْ

قالت   وحق الذي أتى    بي
إليك     أسعى غداً   سأحضرْ

فإذ   بصوتِ   النداء  يعلو
إلى الصلاة ِ     ، الله اكبر؟؟!

فقمت من نومي من رقادي ؟
وقلتُ وعد    المنام ِ  أبتر ْ؟؟!.


كلمات ابوريان الدبعي

  


((أقراء المــزيد)) ..........

الأحد، 9 يناير 2011

(( نوحي ياعينايا نوحي ))

_____
نوحي ياعينايا نوحي}

نوحـــــي ياعينايا نوحي ** واســـكبي الدمع السحاحي
نـــوحي وابكي ياعـيوني *** وارفعــي صـوت النواح ِ
نــوحي لكـن مثل طير{ن} *** يـــبكي مـن فقـد الجناح ِ
هـــجم الشــيبُ عـليـا * * وغـــــــــزا كـل الـنواحي
قـــد جــلى ليـلي وأبدى ** نور فـجري والصــباح ِ
اصبح الشيبُ برأسي ** مثل {بـِــيضِ ِ} بالبــــطاح ِ
جُـــندُ شــيبي استــحلََ *** ارض رأسي بـاجــتياح ِ
لــحيتي فــيها نـــجوم{ن} *** والبـياض لـلسـود ماح ِ
يـــاصديقي كُــف لومي *** لاتـزد مـني جـــراحي
لاتــقل شـــيبٌ ولـكن *** قـُل خــيوطاً من وشاحي
قـــُل وجامـل , قُل شبابٌ *** ردد مـا يُـرضي ارتـياحي
يالهـــذا الشــيبُ كـيف *** ابــعدَ عــني المِــلاح ِ
بـــعد أن كُــنتُ لـهُنَ *** مــثلُ بـلسـم للــجراح ِ
نتســامر كُـــل لــيل{ن} *** فـي سـرورٍ وانشـــراح ِ
جودي ياعينايا جــودي ** بــالــبكـاءِ والــنواح ِ
قُــم نصــلي يـا فؤادي *** كُـن لمـا أسـلفتَ مـاحي
أنهُ اللــيلُ اتــاكََ *** بالرحــــــــيل والرواح ِ.
كلمات أبوريان الدبعي

((أقراء المــزيد)) ..........

{ تيه العقل }

_____
المقدمة :
إلى هنا وينتهي الجدل ؟
نعم ، فلقد مضيت في درب الجدال والحوار العقيم وفي مسائل لادليل يمدها بالقوة والصدق من كتاب أو من سنة ،فخلطت معلوماتي وغربلتها بكثير من الهفوات والترهات الشيعية مرة والمعتزلة مرة أخرى كما ذهبت إلى ابعد من ذلك فقد تركت لعقلي العنان ليسبح في عالم التساؤلات التي لايحق له أن يخوض فيها ويرحل ، ومضى هذا الأمر قرابة عامين كاملين ، أحسست بهما أنني ذو سلطان عظيم في العلم والمعرفة والجدل والحوارات المذهبية ،لكن هيهات هيهات ،فقدكان هنالك مايؤرق صدري ويضيق به فلا راحة لبال ولا أستقرار في فكراو حال ، ولا التزام بطريق ولا أتباع لحق ، تذبذبت بين هولا ء وهولا ء ومضيت تائها ً ،حتى أتى يوم ُ ُصليت فيه  صلاة الفجر ودعوت بعد أدائيللصلاة أن يهديني الله إلى الطريق الحق والسبيل المنجي والذي يجعله راضيا عني ، فإذا بي في صباح ذلك اليوم أبداءبقراء القرآن بنية الختم ،فاحسست بلذة وسعادة  وقمت بختمه في مدة لم أكن قد فعلتها من قبل ، فشعرت بعد أن ختمته بأن ماكان عالقا ً في عقلي قد غسل تماما ً ومحي من رأسي وقلبي ونفسي ، فبدأت أكره الجدل والحوار العقيم فيما لم ينزل الله به من سلطان ، وعلى الفورقمت بحذف جميع ماكتبت من حوارات بل وأكثر من ذلك قمت ُبحذف منتداي الذي كنت قد أسسته لهذا الغرض فما أبقيت منه شئ ، فصفت نفسي وأرتاح قلبي ، وثابرت على قراءة القرآن وتوال ختم القرآن ، وكلما قرأت أكثر أحسست بأنه يخاطبني أنا ويرشدني أنا ويدلني  إلى الصواب ويحذرني من الغي والزيغ ويحذرني من النار ومايقرب إليها ويدنيني من الجنة ، وعلمت علم اليقين أن ما جادلت به لم يكن منه شئ في القرآن، أي أنه لم ينزل به سلطان ،فعلمت أن ربي لم يأمرني بفعل مالم يذكره في قرآنه ، فلا ذِكرلعقل كلي اولاتناسخ للأرواح او قديم ومحدث ،وذاته وغير ذاته ، ولا اهي زايدة او غير زايدة ، فتعجبت من نفسي وهواها الذي لم يستند لدليل ولا لمرجع من رب العالمين ،فارتاح بالي وهداءت نفسي وسكنت جوارحي ، فحمدت الله على ذلك حمدا ً بقدر علمي به حمدا ً يليق به كيفما يشاء ربي ويرضى ،وقد وقلت في ذلك :
(أضعتُ العقلْ)
أضعت العقل  في  أخوات (كيف؟
أُفتــش فيها عـن كُــنــهِ الحــيــاةِ

وأبحث  فيها عــن ســـرٍ تـــنـاءَ
عن الأنظار ،،  سر ِ المعـــجزات ِ

فكان العقل  يعرج  في   خيال ٍ
إلى التيه ، المضبب   بالشتات ِِ

يهيم بفكرهِ  دوما ً وِ   يمضي
ليبحث  في الذوات عن الذواتِ

سألت العقل أيــن الروح  مــنـــي
وأيــن النــفـس مـن  إبــن الرفاتِ؟


 دلــيـل الحــق  في أعماق  ذاتي
وأيـــن مــا نُــســمــيــهِ  ضـميــرُ ُ

وذاتـــي مـاذا  نعــني   بالذوات ِ
أنــعــني الـمــرء  أم لبُ  الصفاتِ

و ما تلك  الصفات ،  أنحتويها
وهل موتي   هــو داءُ ُ  مـماتــي؟

وكيــف الحرف نجمعه ُ  كلاما ً
إلى الأسماع    تـُلقيه ِ  اللغات ِ


وعند  النوم نـرسم    حلم    ليل ٍ
فنرحل عبره ُ نــــــحو الـــــلواتي

      رحيلُ ُ  لا يـــفارق محتــــــوانا        
نطوفًُ الكـــــون في فكر ٍ وذاتِ

وما الإدراك  ما الإحساس  فينا
أترجمة  لما  مافــي المرئيــاتِ

ومامــعنــى المــكان  وما الزمان
ومــاضـينا القديم  ومــعــنى آتِ

وما إبليس،  ما الإنسان فيــنــا
وما الوسواس  خناس  العصاةة ِ

ايا ماذا،  وكيف ، هل، وأيـن
وأسئلة   تجوب  الأرض، هاتي

أجيبيني ورُدي عن   سؤال ٍ
تـَغشى القوم  في كل الجهاتِ

وأفضى  بالعقول إلى شتاتٍ
هو قول المذاهب في (الصفات ِ

ازايــدة   على الذات القديمة
ام الذات  تـُعرف   بالصفات ِ
 
فــأحـسـست بـأعــمــاقـي بــآتٍ
كــــأن العــقل  يحتــفـلُ   بــآت ِِ

كـأني بهِ  أتــى هــادٍ إلــى مــا
أضاع العقل   في دنيـا الشتــاتِ

 ليهد يني  إلى سُبل ِ  النــجاةِ
فــقــال بصــمتهِ  قولاً بــليـغــاً

ألا إن الظــنــون  لــمُــهلــكات ٍ
ووسواس  يُضل عن  الثــبــاتِ

وما هذا سوى   بعض سراب ٍ
وفرع  من  علوم ِِ  الفلسفات ِ

هنالك قد عـرفت بــأن علمــي
جــزيءُ ُ فــي سمــاءِ البيّنات

فما أوتــينا  مــن علــم ٍ قلــيــل ٍ
لــعلـم الله   لا يُســوى الفُـــتــاةِ

سألت العقل ماذا  قد  جنــيـت
بتيهِ  الفكـر قــلي   ثم هـــات ِ

أجاب بنطقِ   علمي.. ليس إلا
ضياع    يُلقي   بي  للترهات ِ

فلا تفعل   إذا ماشئت عـلمــاً
كـمـثلي ثُــم    أيقن بــالــرواةِ

كتاب الله    دستــورُ ُ  منير ُ ُ
كذاك الدرب ، طوق للنــجـاةِ

فحسبي  أنـــني عبدُ ُ لربــــي
له سلمت أمري في    الحياة

ألا أن العلوم شـغـــفن  قلبــي
فتاه الفكر في حُسن  الصفاتِ

صفات العـــلم أرقى مايُسمي
بنات الحُسن حسن البيّناتِ

سألقي    مابعـقلي  مــن أمور
لأنجو    من متاهات اللـّـُهــات ِ


كــــلـــمـات/ أبــو ريان الدبعي)


((أقراء المــزيد)) ..........